الاثنين، 6 يناير 2014

رأى فيما يرى النائم اليوم بتاريخ 5 / 1 / 2014 .. كنت ومجموعة من أصدقائي نلتقط بعض الصور الجماعية و فجأة بدأنا ننظر الى السماء وكأن السحب تكتب كلمة معينة باللغة الانجليزية لم أستطع قراءتها بوضوح لكنها كانت قريبة من هذه الكلمة (oushano) ثم تلبدت السماء بالغيوم وبدأيظهر فيها جيش عظيم يبدأ بمقدمة صغيرة ثم يكبر شيئا فشيئا حتى رأيت آخره ثلاثة أشياء عملاقة كأنها حاملات للجنود والمعدات ..ثم هبط هذا الجيش فجأة في ألشارع الرئيسي بمدينتنا (العاشر من رمضان) وكان الجنود والمعدات عليها ألوان غريبة كأنها وشم..ولما هبطت حاملات الجنود رأيتها كأنها حيوانات عملاقة تشبه الفيلة ومن يقودها يشبه مصارعي السومو اليابانيين ومرسوم على جسده أوشام غريبة.. وكان الناس في انتظار ظهور المتحدث باسم المجلس العسكري وأتى محاطا ببعض الجنود ثم كأنه ظهر في التلفاز ولم يكن هو المتحدث الموجود حاليا لكنه كان رقيقا في أسلوب كلامه مثله عافانا الله وإياكم ولا أتذكر ماذا قال... ثمحاولت أن أهاجم هذا الجيش بسيف كان معي ثم بدأ الناس في الهروب وظهرت زوجتي فجأة وكنا نهرب معا وهي حامل (هي في الحقيقة حامل في الشهر الثالث) حتى أوصلتها لبيت إحدى صديقاتها ..ثم حدث مشهد آخر لا أتذكره لكن فحواه أن أحد الظباط (يرتدي بدلة سوداء كتلك الخاصة بالشرطة المصرية وهو مصري لكن ملامحه غربية) كان يبحث عني ولم يستطع القبض علي...ثم انتقلت إلى مشهد آخر وقد وصلت وأهلي عند خالتي وهي وأسرتها من معارضي مرسي فأول ما رأيتها قلت لهم ما معناه ( ارتحتوا وشيلتوا مرسي شفتوا الي وصلتونا ليه) ولم يرد أحد علي ..ثم خرجت أنا وابن خالتي وركبنا المصعد وفجأة توقف ابن خالتي وفتح المصعد وخرج وترك بابه مواربا فرأيت الظابط الذي كان يبحث عني ظهر مرة أخرى وسأله عني فأنكر وجودي ثم أتى الظابط وفتح المصعد فرآني فسألني هل أنت فلان وكنت لا أريد أن أكذب ولا أتذكر تفاصيل الكلام جيدا لكنني فتحت المحفظة الخاصة بي وأخرجت منها بطاقة مكتوب عليها اسم رجل أجنبي فكأن الظابط قد وجد ضالته وقلت له هل سيكون للموضوع علاقة بالمخابرات فكأنه أجاب بالايجاب ثم نزلنا الشارع وعاد المشهد بي للشارع الرئيسي في مدينتي فرأيت الجيش هذا غير موجود لكن الشارع مزدحم بالناس ورأيت أحد الناس كان يرى أنه لابد من عودة مرسي وكأن هذا شعور شائع وشيء منتظر .وسألت الظابط هل ستتركون لنا مفاتيح السجن حتى لا يتركوننا ونحن محبوسين والبلد فيها هذا الاضطراب ولا أتذكر الرد.. وكان الظابط يمشي أمامي ولا يضع في يدي الأصفاد ولا يهتم حتى بمراقبتي وكأنه واثق من أنني لن أهرب وأنا كذلك لم أكن أنوي الهروب ...ثم استيقظت
الرائي طبيب يحفظ القرآن وكان قد نام متأخرا جدا ولم يصل الفجر ورأى ذلك في وقت الصباح


انقلاب الجيش على السيسى وقتله

الرؤيا لشخص سعودي شهر 3 /2018 رايت انني بمصر و اعيش مع الشعب و اشاهد رئيس الجمهورية ال سيسي قد طغى وظلم و سفك الدماء و اهلك كل شيء و هو م...